Everything about اضطرابات التعلم عند الأطفال
Everything about اضطرابات التعلم عند الأطفال
Blog Article
هناك بعض الحالات التي يعاني فيها الطفل من تأخّر الكلام نتيجة وجود ضعف في السمع، وفي هذه الحالة يتم الاستعانة بسماعات الأذن أو غرسات القوقعة لمساعدة الطفل على سماع كلام الأفراد المحيطين به، وبالتالي التعرّف على الأصوات والكلمات، وحينها يمكن للطفل تطوير اللغة والكلام لديه بالتدريج ليصل إلى مستوى أقرانه، وفي بعض الحالات يكون الطفل قادراً على سماع الاصوات وفهم الكلام المنطوق ولكنّه لا يتحدّث، ففي هذه الحالة يُنصح بتشجيع الطفل على الكلام عن طريق الحديث المستمرّ عمّا يدور حول الطفل والوصف الدائم لكل الأشياء المحيطة به، مثل؛ عملية غسل الصحون، وريّ النباتات، وتقديم الطعام، وفي الحالات التي يتكلّم فيها الطفل يجب على الأبوين تعزيز وتاكيد ما يقوله مع إعطاءه الملاحظات اللازمة،[٢٢] وفي الحالات التي يتلعثم فيها الطفل أثناء الحديث فيُنصح الأبوان بمنح الطفل الوقت الكافي للتحدث، والعمل على عدم مقاطعته قدر الإمكان، وعند وجود أي قلق بخصوص التلعثم فيمكن فحص الطفل من قبل أخصائي علم أمراض النطق واللغة.[٢١]
استخدم القصص الصوتية واطلب من التلاميذ متابعتها بصوت عالٍ لتمييز الأصوات والكلمات.
تُعد الأدوية المُنبهة النفسية هي العلاج الأكثر فاعلية.يُعد الميثيل فينيدات وغيره من الأدوية المشابهة للأمفيتامين أكثر أنواع المنبهات النفسية التي يجري وصفها.تتمتع هذه الأدوية بنفس الفعالية، كما إن آثارها الجانبية تكون متماثلة.
يمكن أخذ هذه الاستراحة من تناول الدواء في الأوقات التي لا يحتاج فيها الطفل إلى الانتباه أو التركيز، مثل عطلات نهاية الأسبوع أو خلال فصل الصيف.ومع ذلك، فقد يواجه بعض الأطفال صعوبة كبيرة في القيام بنشاطاتهم اليومية بدون تناول الدواء، حتى وإن كانوا في إجازة من المدرسة، وقد لا يتحملون أخذ مثل تلك الاستراحات.
إساءة التصرف أو إظهار العداوة أو ردود الفعل العاطفية المفرطة في المدرسة أو أثناء القيام بالأنشطة الأكاديمية، مثل الواجبات المنزلية أو القراءة.
لا يعاني معظم الأطفال من تأثيرات جانبية، ربما باستثناء انخفاض الشهية.تختفي جميع الآثار الجانبية عند التوقف عن تناول الدواء.ومع ذلك، عند تناول جرعات كبيرة لفترة طويلة، يمكن للأدوية النفسية المنبهة أن تبطئ نمو الأطفال، ويمكن لهذا التباطؤ في النمو أن يستمر حتى البلوغ، لذلك يقوم الأطباء بمراقبة الوزن والطول.إذا كان الأطفال ينمون ببطء، أو يعانون من آثار جانبية كبيرة أخرى، فقد ينصح الأطباء بأخذ استراحات من تناول الدواء.
تمت الكتابة بواسطة: عرين طبيشات آخر تحديث: ١٤:٥٣ ، ١٣ يناير ٢٠٢١ ذات صلة صعوبات النطق والكلام عند الأطفال
فالتدخل في هذه الحالة يكون موجها لصعوبة التعلم لدى التلميذ، وبإذن الله تتحقق الفائدة بشكل أكبر مما لو أجل التدخل وأصبح لهذا التأجيل مضاعفات كتراكم المهارات والمشاكل النفسية والاجتماعية لدى التلميذ. وقد تبين من الدراسات أن التدخل قبل نهاية السنة التاسعة من عمر التلميذ أكثر فاعلية على المدى الطويل (المراحل الدراسية اللاحقة) من التدخل الذي يحدث بعد ذلك العمر.
عسر القراءة: هو أحد اضطرابات التعلم التي تتميز بصعوبة القراءة والهجاء وتذكر الكلمات المعروفة.
تتوفر بموجب ■ و■ أماكن للإقامة في المدارس وغيرها من الأماكن العامة.
علامات وجود صعوبات تعلم لدى التلاميذ، إشارات يجب فهمها والتعامل معها بجدية، إنَّ تمييز هذه العلامات يكون خطوة أولى حاسمة نحو تقديم الدعم والمساعدة للتلاميذ الذين يواجهون تحديات في مسار التعلُّم، هنا أبرز العلامات:
إذا كان الطفل يعاني من اضطرابات التعلم، فقد يُوصي الطبيب المعالج للطفل أو المدرسة بما يلي:
قد يكون عمل الطفل فوضويًا، مع أخطاء ناجمة عن اللامبالاة، وغياب التفكير المتأني.غالبًا ما يتصرف الطفل كما لو كان عقله في مكان آخر، ولا يستمع إلى الآخرين.كثيرًا ما يتابع الطفل تنفيذ الطلبات أو الأعمال المدرسية أو الأعمال المنزلية أو غيرها من الواجبات حتى النهاية.قد ينتقل الطفل من مهمة غير مكتملة إلى مهمة أخرى.
على الأرجح سيبدأ تقييم الحالة بإجراء فحص بدني عام للطفل للكشف عن سلامة بصره أو سمعه أو أي مشكلات طبية قد نون تكون هي السبب في صعوبة التعلُّم. وفي أغلب الحالات يخضع الطفل لسلسلة من الاختبارات التي يجريها فريق من الاختصاصيين، ومنهم: