5 Simple Statements About اضطرابات التعلم عند الأطفال Explained
5 Simple Statements About اضطرابات التعلم عند الأطفال Explained
Blog Article
انخراط اجتماعي غير ملائم، قد يُظهِر التلميذ انعزالاً أو عدم التفاعل الاجتماعي بشكل جيد نتيجة لعدم الثقة بقدراته.
تظهر أعراض صعوبات النطق والكلام على الأطفال تِبعًا لنوع الاضطراب الذي يعاني منه الطفل، ويمكن بيانها بشكلٍ تفصيليّ على النحو التالي:[٨][١١]
قلة الانتباه وفرط النشاط: هل هو منتشر لدرجة اعتباره وباءً، أم أن هنالك مبالغة في تشخيصه؟
ضع في اعتبارك أن بعض الأطفال يتعلمون بشكل أبطأ طبيعياً، وربما يحتاجون إلى وقت لتطوير مهارات القراءة والكتابة والرياضيات، بينما يعاني آخرون من اضطرابات تؤثر على قدرتهم على التعلم.
تتطلب الكتابة مهارات مركّبة تشمل الرؤية والحركة والقدرة على معالجة المعلومات.
الفَحص السَّريري، وقد تُجرى أحيَانًا اختبارات دموية واختبارات أخرى متفرقة لاستبعاد الاضطرابات الأخرى.
يمكن أن تعمل كل هذه الأساليب مجتمعة على تعزيز مهارات الطفل. كما تُحسّن استغلال مواطن القوة لديه وتساعده على التعلم داخل المدرسة وخارجها.
إذا لم تساعد التدابير البسيطة، فقد يكون التقييم الطبي أو النفسي مفيدًا لاستبعاد وجود اضطراب كامن، مثل اضطراب قلة الانتباه وفرط النشاط.
عسر القراءة: هو أحد اضطرابات التعلم التي تتميز بصعوبة القراءة والهجاء وتذكر الكلمات المعروفة.
اكتب بطاقات متعددة يحوي كل منها أرقاماً تتشابه في الكتابة واطلب من التلاميذ قراءتها وإعادة كتابتها.
ما هي العلامات والأعراض التي تشير إلى وجود صعوبات تعلمية؟ هل يمكن تمييزها عن التأخر العادي في التعلُّم؟ كيف يمكن تشخيص صعوبات التعلُّم؟ هل هناك اختبارات محددة للكشف عنها، أم يعتمد التشخيص على تقدير المختصين؟ ما هي أفضل الطرائق والأساليب لعلاج صعوبات التعلُّم؟ هل يمكن تجنب صعوبات التعلُّم أو الوقاية منها؟ هل توجد إجراءات يمكن اتِّخاذها في وقت مبكر للتخفيف من تأثيرها؟ كل هذا ستجد الإجابة عنه في المقال الآتي.
فقدان الواجب المنزلي أو الكتب المدرسية أو الأشياء الأخرى بسهولة.
على سبيل المثال، قد يعاني الطفل المصاب باضطراب نقص الانتباه مع فرط اضغط هنا النشاط عند أداء المهام المطلوبة في الصف أو الواجبات المنزلية. لكن ينبغي العلم أن اضطراب نقص الانتباه مع فرط النشاط لا يسبب بالضرورة مشكلات في تعلم المهارات الدراسية، وإنما قد يؤدي إلى صعوبة في ممارسة تلك المهارات عمليًا.
ورغم استخدام طرق عديدة في الماضي تعتمد في الأساس على حساب التباين بين قدرات التلميذ وتحصيله الدراسي إلا أن الاتجاه المعاصر في التعرف على صعوبات التعلم يميل إلى استخدام التدريس الفاعل ومراقبة تقدم التلميذ، وهذا ما يعرف بالاستجابة للتدخل، وله إجراءات دقيقة ليس هذا مكان شرحها. فبالتحديد ليس هناك مقياس أو مقاييس تعتبر هي الأفضل.